قلب مصر النابض، قُبلة حياة تبتسم على شفاه الألم، قصة عطاء تضيء طريق الوفاء، شعاع نور يخطو بأقدام الأمل متجاوزًا ظلام اليأس، هو رجل حفر اسمه من ذهب فى ذاكرة العالم، كان على موعد مع الإبداع فى عالم الطب.. هو ليس بجراح قلب، بل عازف يقود أوركسترا تطرب الآذان وتشفى القلوب العليلة، أصابعه ترنيمة سلام تصدح فوق أغصان الوجع، وتهفو مع أوراق الربيع، لتزهر فى بساتين الحياة.. وتأبى أن تسقط حتى تخفق القلوب وتنبض بالحب.. هذا هو البروفيسور مجدى يعقوب، الذى تم تكريمه مؤخرًا فى حفل «صناع الأمل» بدبي، فى دولة الإمارات، أثناء حفل بهيج نجح فى جمع تبرعات لبناء أكبر مستشفى لعلاج القلب فى مصر والشرق الأوسط، عبر صانعى الأمل الذين ينتصرون للإنسانية، ويراهنون على العطاء والبذل من أجل غد أفضل..
السابقالداخلية تنفي صحة ادعاء محامي ظهر بقناة فضائية بضياع حقوق موكله " طفل " في الميراث
التاليصحف غربية ترصد تطورات المشهد الاستراتيجي في سوريا في ضوء تعاون حماس وحزب الله