يمشى الفقير وكل شىء ضده
والناس تغلق دونه أبوابها
وتراه مبغوضا وليس بمذنب، ويرى العداوة لا يرى أسبابها.
بداخل حجرتين تعيش تلك الأرملة المسكينة ذات الستين عامًا التى انحنى ظهرها وأخذ منها الزمن ما أخذ، «ناصرة» مع بناتها وهما طالبتان بالجامعة فى سن العشرين.
دخلهان بسيط هو معاش الزوج المتوفى ولكن تلك الملاليم لا تكفى نفقات التعليم والمعيشة وبجانب كل هذا فهى لا تكفى نفقات العلاج الشهرى.
«ناصرة» مريضة ربو شعبى مزمن وتعانى من فيروس سى وتليف بالكبد وحالتها غير مستقرة وفقا للتقارير الطبية..
من يود المساعدة فليتصل بباب ربنا كريم… فكم من حى وقلبه ميت وكم من ميت وذكره حى بين الناس، بما فعل من خير فى حياته فأحسنوا يحسن الله لكم.
السابقالرئيس السيسي والملك سلمان بحثا آخر مستجدات الأوضاع فى المنطقة
التاليوزيرة البيئة والمتحدثين الأربعة